1- «الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ» آل عمران/134
2- «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ » التوبة/119
3- «وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ » البقرة/155
4- «وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ » فصلت/34
5- «وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُورًا» النساء/36
6- «يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ » الحجرات/13
7- «وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ » آل عمران/104
8- «وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ » الروم/21
9- «وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ » المائدة/02
10- «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ» المائدة/08
11- «وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ» الشورى/38
شرح الكلمات :
ينفقون:يتصدقون-ولي حميم:صاحب قريب - السراء:اليسر-الجار الجنب:الجار القريب - الضراء:العسر-ابن السبيل:المسافر - الكاظمين:الصابرين-مختالا:متكبرا - العافين:المسامحين-فخورا:مترفعا - لنبلوكم:لنختبركم-مودة:محبة - لتسكنوا:لتستريحوا-الإثم:المعصية.
القيم في القرآن الكريم :
في القرآن الكريم الكثير من القيم الفردية و الأسرية و الإجتماعية و السياسية .. التي حثنا القرآن على التمسك بها مما يؤدي إلى إنسجام المجتمع وتعاونه و استتباب الطمأنينة في صفوف أفراده .
1- وجوب الإنفاق عند اليسر و العسر، و ضرورة الصبر و العفو و الإحسان لأنّ قيم الإسلام .
2- أهمية التقوى و الصدق للتأكيد على الإيمان الصحيح .
3- حتمية الابتلاء (الخوف،الجوع، النقص :الأموال، الأنفس، الثمرات)، و بيان قيمة الصبر و فضله.
4- أهمية المودة و دورها في زوال العداوة بين الناس ، و وجوب تقديم الحسنة و النهي عن السيئات .
5- وجوب الإحسان إلى الوالدين و الأقارب و اليتامى و المساكين و الجار و الصاحب … و النهي عن التكبر.
6- التذكير بأصل الإنسان، و الدعوة إلى التعارف و التعاون ، و بيان التكريم القائم على التقوى .
7- وجوب الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر، و الاهتمام بالناس و ضرورة التكافل الاجتماعي .
8- أهمية المودة و الرحمة داخل الأسرة و دورهما في توفير السكينة و استمرارية الزواج .
9- وجوب التعاون على البر و التقوى ، و النهي عن الشر و العدوان و التعاون على ما يضر الناس .
10- وجوب العدل بين الناس ، و خطورة الاستسلام للأغراض و المصالح، و التهاون في حقوق الغير .
11- قيمة الطاعة ، و الشورى لبناء نظام متماسك و مجتمع متوازن عقائديا و سياسيا و اقتصاديا ..
نماذج من القيم في القرآن الكريم :
أ - القيم الفردية :
- الرحمة:«وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ » الأعراف/156 ، الرحمة تقضي على الغضب، و تنعش النفس و تصفيها .
- الصبر:«وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ» البلد/17 ، بالصبر على الطاعة، و عن المعصية، و عند الابتلاء.
- الإحسان:«وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ» آل عمران/134، بالعفو و التسامح و العدل و العطاء و الخير .
ب - القيم الأسرية :
- المودة الرحمة: «وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً» الروم/21 ، باللطف في المعاملة، والود، والكرم، و الاهتمام، و التحكم في الوضع، و تحمل المسؤولية، و تبادل الحقوق و الواجبات، وحسن المعاشرة و المعاملة، و إقامة العدل بين أفراد العائلة
ج - القيم الاجتماعية :
- التعاون:«وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ» المائدة/2، بالمساعدة، و التضامن، و تبادل الخيرات..
- التكافل:
1 - التكافل الذاتي:«قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا (9) وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا» الشمس/10-11، الإنسان مسؤول عن نفسه.
2 - التكافل الأسري:« يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا» التحريم/6، تقسيم و توزيع المسؤوليات.
3 - التكافل في الجماعة: «وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ» التوبة/71
د - القيم السياسية :
- العدل: «إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ» النحل/90، العدل في الكلمة، و الموقف، و الموقع، و الحكم ، و الحق ..
- الشورى:
1 - التشاور بين الأبوين:« فَإِنْ أَرَادَا فِصَالاً عَن تَرَاضٍ مِّنْهُمَا وَتَشَاوُرٍ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا» البقرة/233، القرار المشترك.
2 - التشاور و التوكل: «وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ» آل عمران/159، التفكير و العزم .
3 - التشاور العام: «وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ» الشورى/38، استخراج صواب الرأي بمراجعة العقول .
- الطاعة: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ » النساء/59، طاعة الله بالإيمان و العبادة، و طاعة الرسول بالاقتداء و النصرة، و طاعة الحاكم بالالتزام.
2- «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ » التوبة/119
3- «وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ » البقرة/155
4- «وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ » فصلت/34
5- «وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُورًا» النساء/36
6- «يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ » الحجرات/13
7- «وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ » آل عمران/104
8- «وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ » الروم/21
9- «وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ » المائدة/02
10- «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ» المائدة/08
11- «وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ» الشورى/38
شرح الكلمات :
ينفقون:يتصدقون-ولي حميم:صاحب قريب - السراء:اليسر-الجار الجنب:الجار القريب - الضراء:العسر-ابن السبيل:المسافر - الكاظمين:الصابرين-مختالا:متكبرا - العافين:المسامحين-فخورا:مترفعا - لنبلوكم:لنختبركم-مودة:محبة - لتسكنوا:لتستريحوا-الإثم:المعصية.
القيم في القرآن الكريم :
في القرآن الكريم الكثير من القيم الفردية و الأسرية و الإجتماعية و السياسية .. التي حثنا القرآن على التمسك بها مما يؤدي إلى إنسجام المجتمع وتعاونه و استتباب الطمأنينة في صفوف أفراده .
1- وجوب الإنفاق عند اليسر و العسر، و ضرورة الصبر و العفو و الإحسان لأنّ قيم الإسلام .
2- أهمية التقوى و الصدق للتأكيد على الإيمان الصحيح .
3- حتمية الابتلاء (الخوف،الجوع، النقص :الأموال، الأنفس، الثمرات)، و بيان قيمة الصبر و فضله.
4- أهمية المودة و دورها في زوال العداوة بين الناس ، و وجوب تقديم الحسنة و النهي عن السيئات .
5- وجوب الإحسان إلى الوالدين و الأقارب و اليتامى و المساكين و الجار و الصاحب … و النهي عن التكبر.
6- التذكير بأصل الإنسان، و الدعوة إلى التعارف و التعاون ، و بيان التكريم القائم على التقوى .
7- وجوب الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر، و الاهتمام بالناس و ضرورة التكافل الاجتماعي .
8- أهمية المودة و الرحمة داخل الأسرة و دورهما في توفير السكينة و استمرارية الزواج .
9- وجوب التعاون على البر و التقوى ، و النهي عن الشر و العدوان و التعاون على ما يضر الناس .
10- وجوب العدل بين الناس ، و خطورة الاستسلام للأغراض و المصالح، و التهاون في حقوق الغير .
11- قيمة الطاعة ، و الشورى لبناء نظام متماسك و مجتمع متوازن عقائديا و سياسيا و اقتصاديا ..
نماذج من القيم في القرآن الكريم :
أ - القيم الفردية :
- الرحمة:«وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ » الأعراف/156 ، الرحمة تقضي على الغضب، و تنعش النفس و تصفيها .
- الصبر:«وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ» البلد/17 ، بالصبر على الطاعة، و عن المعصية، و عند الابتلاء.
- الإحسان:«وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ» آل عمران/134، بالعفو و التسامح و العدل و العطاء و الخير .
ب - القيم الأسرية :
- المودة الرحمة: «وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً» الروم/21 ، باللطف في المعاملة، والود، والكرم، و الاهتمام، و التحكم في الوضع، و تحمل المسؤولية، و تبادل الحقوق و الواجبات، وحسن المعاشرة و المعاملة، و إقامة العدل بين أفراد العائلة
ج - القيم الاجتماعية :
- التعاون:«وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ» المائدة/2، بالمساعدة، و التضامن، و تبادل الخيرات..
- التكافل:
1 - التكافل الذاتي:«قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا (9) وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا» الشمس/10-11، الإنسان مسؤول عن نفسه.
2 - التكافل الأسري:« يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا» التحريم/6، تقسيم و توزيع المسؤوليات.
3 - التكافل في الجماعة: «وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ» التوبة/71
د - القيم السياسية :
- العدل: «إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ» النحل/90، العدل في الكلمة، و الموقف، و الموقع، و الحكم ، و الحق ..
- الشورى:
1 - التشاور بين الأبوين:« فَإِنْ أَرَادَا فِصَالاً عَن تَرَاضٍ مِّنْهُمَا وَتَشَاوُرٍ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا» البقرة/233، القرار المشترك.
2 - التشاور و التوكل: «وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ» آل عمران/159، التفكير و العزم .
3 - التشاور العام: «وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ» الشورى/38، استخراج صواب الرأي بمراجعة العقول .
- الطاعة: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ » النساء/59، طاعة الله بالإيمان و العبادة، و طاعة الرسول بالاقتداء و النصرة، و طاعة الحاكم بالالتزام.